هااااااااااي
قصه يرويها محشش .
كان ياماكان في قديــم الزمـــان
كــان فيــــه أسد كبييييييير مره وشـــرااااني
كان يمشــي في الغابة ويأكـــل مــن حشـــــائش الأرض المزهرة ....
المهم .. وبينما الأسد يمشي.. وقف عنــد سوبر ماركت ..
وكان اللي يبيع فيها الفيل أبو زلومه .. فنظر إليه الأسد بكبرياء وقــال له:
أعطني ميرندا ياهذا ..............
فقال الفيل : أتريد ميرندا فراولة أم ميرند حمضيات .....
فتبسم الأسد وقال : لقد أضحكت بطني ياهذا .. آلا تعلم إن الميرندا فراولة
هي شراب الملوك والعظماء وان الغابة تزهر بالفراولة اللذيذة ..
هيا أعطني ميرندا حمضيات ثكلتك أم جدة اللي جابوك ..
لأتوطى في بطنك ......
فضحك الفيل ضحكة اهتزت لها جنبات المكــــان وذهب مهرولاً لإحضـــار
السفن أب ...... ..
المهم اخــذ الأســد البيبسي وغــادر المكــان علــى عجـــل ..
لكي يبحــث عــن فريسة جميلة الوجـــه ..
وممشــوقة القـــوام لهــا عينــان تســـر النـــاضرين
لكن بالنسبة للفريسة هــذي عااااد قويــه ..
هو يبي الفريسة علشــان يأكلها ولا علشـــان يكشــخ فيهـــا ..
المهـــم .. إن الأسد لقي أرنب صغيـــر يتنطط في إرجاء الغابة ..
ويمرح بين الحقول . ....
فتقدم إليه الأسد بثقة
كــأنه سفينة تختـــــال في رمـــال الصحـــراء الحارقة....
فقــال الأسد للأرنب .. مار أيك إن أشاركك اللعب ياصغيــري !!!.؟؟
فرد الأرنب بدهــاء يفوووق الوصف ويدل على ذكاء الأرنب:تريد إن تلعب معي .. عاااادي لي الشرف العظيم
فقال الأسد والشرر يتطاير من عينيه ..
مار أيك ياصغيري أن نلعب عروســه وعريــس ...
وآخــذ أنا دور العسكــري وأنت تأخذ دور المهم .. طلب الأسد من الأرنب الصغير أن يختبئ في مكــان .
لكي يبحث الأسد عنــــه . وكان الأسد مبيت النية على التهــام الأرنب ...
المهم.. ذهب الأرنب وتخفــى وراء إحدى السيــارات
وكان الأسد مغمض عين ومفتح عين ..
علشان يشوف وين سوف يختفي هذا الأرنب اللعين...
وعندما بدأت اللعبــه اخذ الأسد يمشي وكأنه يبحث عن الأرنب المكّار ..
وهو يعرف مكانه .. وجاء الأسد من خلــف الأرنب لكي يلتهمه على عجــل
دون أن يلحظ الأرنب ذلك ... .. وعند هذه اللحظة ..
قفــز الارنب المكـــار قفزه مدوية ..
وباغـــت الأسد بهجـــوم مضــاد ليس له مثيــل ..
ولطم الأسد على وجنته .. فأخــذ الأسد يهرب مهرولا ..
والأرنب كافخ وراءه .. والأسد يهرول.. وكأن على رأسه الطير..
والأرنب.. وراه طاق طبلونه ...
ووثب الأرنب على الأسد من الخلف .. حتى ارداه ارضا .....
وعندها التهم الارنب الأسد.. وخلــص الغـــابه من شروره ..
وعاشت الحيوانات .. في فرح وسرور ..